أخلاق ودعاء

دعاء اميرالمؤمنين عليه السلام في التهليل و الاعتراف بالعقائد

اقرأ في هذا المقال
  • لا اِلهَ اِلاَّ اللَّهُ في عِلْمِهِ مُنْتَهى رِضاهُ، لا اِلهَ اِلاَّ اللَّهُ بَعْدَ عِلْمِهِ مُنْتَهى
  • اَلْحَمْدُلِلَّهِ عَدَدَ ما اَحْصى عِلْمُهُ، وَ مِثْلَ ما اَحْصى عِلْمُهُ، وَ مِلْأَ ما اَحْصى عِلْمُهُ

لا اِلهَ اِلاَّ اللَّهُ في عِلْمِهِ مُنْتَهى رِضاهُ، لا اِلهَ اِلاَّ اللَّهُ بَعْدَ عِلْمِهِ مُنْتَهى رِضاهُ، لااِلَه اِلاَّ اللَّهُ مَعَ عِلْمِهِ مُنْتَهى رِضاهُ، اَللَّهُ اَكْبَرُ في عِلْمِهِ مُنْتَهى رِضاهُ، اَللَّهُ اَكْبَرُ بَعْدَ عِلْمِهِ مُنْتَهى رِضاهُ، اَللَّهُ اَكْبَرُ مَعَ عِلْمِهِ مُنْتَهى رِضاهُ.
اَلْحَمْدُلِلَّهِ في عِلْمِهِ مُنْتَهى رِضاهُ، اَلْحَمْدُ لِلَّهِ بَعْدَ عِلْمِهِ مُنْتَهى رِضاهُ، اَلْحَمْدُلِلَّهِ مَعَ عِلْمِهِ مُنْتَهى رِضاهُ، سُبْحانَ اللَّهِ في عِلْمِهِ مُنْتَهى رِضاهُ، سُبْحانَ اللَّهِ بَعْدَ عِلْمِهِ مُنْتَهى رِضاهُ، سُبْحانَ اللَّهِ مَعَ عِلْمِهِ مُنْتَهى رِضاهُ، وَ الْحَمْدُلِلَّهِ بِجَميعِ مَحامِدِهِ عَلى جَميعِ نِعَمِهِ، وَ سُبْحانَ اللَّهِ وَ بِحَمْدِهِ مُنْتَهى رِضاهُ فى عِلْمِهِ، وَ اللَّهُ اَكْبَرُ وَ حَقٌّ لَهُ ذلِكَ.

لااِلهَ اِلاَّ اللَّهُ الْحَليمُ الْكَريمُ، لا اِلهَ اِلاَّ اللَّهُ الْعَلِيُّ الْعَظيمُ، لا اِلهَ اِلاَّ اللَّهُ نُورُ السَّماواتِ السَّبْعِ وَ نُورُ الْاَرَضينَ السَّبْعِ وَ نُورُ الْعَرْشِ الْعَظيمِ، لا اِلهَ اِلاَّاللَّهُ تَهْليلاً لايُحْصيهِ غَيْرُهُ قَبْلَ كُلِّ اَحَدٍ وَ مَعَ كُلِّ اَحَدٍ وَ بَعْدَ كُلِّ اَحَدٍ، وَ اللَّهُ اَكْبَرُ تَكْبيراً لايُحْصيهِ غَيْرُهُ قَبْلَ كُلِّ اَحَدٍ وَ مَعَ كُلِّ اَحَدٍ وَ بَعْدَ كُلِّ اَحَدٍ.

وَ الْحَمْدُلِلَّهِ تَحْميداً لايُحْصيهِ غَيْرُهُ قَبْلَ كُلِّ اَحَدٍ وَ مَعَ كُلِّ اَحَدٍ وَ بَعْدَ كُلِّ اَحَدٍ، وَ لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ اِلاَّ بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظيمِ تَمْجيداً لايُحصيهِ غَيْرُهُ قَبْلَ كُلِّ اَحَدٍ وَ مَعَ كُلِّ اَحَدٍ وَ بَعْدَ كُلِّ اَحَدٍ، وَ سُبْحانَ اللَّهِ تَسْبيحاً لايُحْصيهِ غَيْرُهُ قَبْلَ كُلِّ اَحَدٍ وَ مَعَ كُلِّ اَحَدٍ وَ بَعْدَ كُلِّ اَحَدٍ.

اَللَّهُمَّ اِنّى اُشْهِدُكَ وَ كَفى بِكَ شَهيداً، فَاشْهَدْ لي بِاَنَّ قَوْلَكَ حَقٌّ وَ فِعْلَكَ حَقٌّ، وَ اَنَّ قَضاءَكَ حَقٌّ، وَ اَنَّ قَدَرَكَ حَقٌّ، وَ اَنَّ رُسُلَكَ حَقٌّ، وَ اَنَّ اَوْصِياءَكَ حَقٌّ، وَ اَنَّ رَحْمَتَكَ حَقٌّ، وَ اَنَّ جَنَّتَكَ حَقٌّ، وَ اَنَّ نارَكَ حَقٌّ، وَ اَنَّ قِيامَتَكَ حَقٌّ، وَ اَنَّكَ مُميتُ الْاَحْياءِ، وَ اَنَّكَ مُحْيِي الْمَوْتى، وَ اَنَّكَ باعِثُ مَنْ فِي الْقُبُورِ، وَ اَنَّكَ جامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لا رَيْبَ فيهِ، وَ اَنَّكَ لاتُخْلِفُ الْميعادَ.

اَللَّهُمَّ اِنّى اُشْهِدُكَ وَ كَفى بِكَ شَهيداً، فَاشْهَدْ لي اَنَّكَ رَبّي، وَ اَنَّ مُحَمَّداً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ الِهِ رَسُولَكَ نَبِيّي، وَ الْاَوْصِياءَ مِنْ بَعْدِهِ اَئِمَّتي، وَ اَنَّ الدّينَ الَّذي شَرَعْتَ ديني، وَ اَنَّ الْكِتابَ الَّذي اَنْزَلْتَ عَلى مُحَمَّدٍ رَسُولِكَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ الِهِ نُوري.

اَللَّهُمَّ اِنّي اُشْهِدُكَ وَ كَفى بِكَ شَهيداً، فَاشْهَدْ لي فَاِنَّكَ اَنْتَ الْمُنْعِمُ عَلَىَّ لا غَيْرُكَ، لَكَ الْحَمْدُ، وَ بِنِعْمَتِكَ تَتِمُّ الصَّالِحاتُ، لا اِلهَ اِلاَّ اللَّهُ وَ اللَّهُ اَكْبَرُ وَ الْحَمْدُلِلَّهِ وَ سُبْحانَ اللَّهِ وَ بِحَمْدِهِ، وَ تَبارَكَ اللَّهُ وَ تَعالى وَ لا حَوْلَ وَ لا قُوَّةَ اِلاَّ بِاللَّهِ الْعَلِيِّ العَظيمِ، وَ لا مَنْجا وَ لا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ اِلاَّ اِلَيْهِ، عَدَدَ الشَّفْعِ وَ الْوَتْرِ وَ عَدَدَ كَلِماتِ رَبّي الطَّيِّباتِ التَّامَّاتِ الْمُبارَكاتِ، صَدَقَ اللَّهُ وَ صَدَقَ الْمُرْسَلُونَ.

اَلْحَمْدُلِلَّهِ عَدَدَ ما اَحْصى عِلْمُهُ، وَ مِثْلَ ما اَحْصى عِلْمُهُ، وَ مِلْأَ ما اَحْصى عِلْمُهُ وَ اَضْعافَ ما اَحْصى عِلْمُهُ، وَ لا اِلهَ اِلاَّ اللَّهُ عَدَدَ ما اَحْصى عِلْمُهُ وَ مِثْلَ ما اَحْصى عِلْمُهُ وَ مِلْأَ ما اَحْصى عِلْمُهُ وَ اَضْعافَ ما اَحْصى عِلْمُهُ.

وَ اللَّهُ اَكْبَرُ عَدَدَ ما اَحْصى عِلْمُهُ، وَ مِثْلَ ما اَحْصى عِلْمُهُ، وَ مِلْأَ ما اَحْصى عِلْمُهُ وَ اَضْعافَ ما اَحْصى عِلْمُهُ، وَ سُبْحانَ اللَّهِ عَدَدَ ما اَحْصى عِلْمُهُ وَمِثْلَ ما اَحْصى عِلْمُهُ وَ مِلْأَ ما اَحْصى عِلْمُهُ وَ اَضْعافَ ما اَحْصى عِلْمُهُ.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى