مقالات

◾لماذا نحن ضد الكيان الصهيوني؟◾

هل مشكلتنا معهم مجرد مشكلة سياسية؟ ام أنها أعمق من ذلك؟

هل يمكن أن نتفق مع الصهاينة؟ أو نعيش معهم بسلام؟

لكي تعرف جزءا من الجواب اقرأ واحكم بنفسك …

⏹ ورد في التوراة والتلمود:
◼إذا قتلت غير يهودي احلف انك ما قتلت انساناً لأنك قتلت خنزيراً.

◼ينزلون نقمتهم (اليهود) بالأمم وتأديباتهم بالشعوب ويأسرون ملوكهم واشرافها بأغلال من حديد وينفذون فيهم الحكم المطلوب.

◼لا تشفق أعينكم، ولا تعفوا عن الشيخ والشاب والعذراء والطفل والنساء، واقتلوا للهلاك.

◼أنتم فوق جميع الشعوب. 

◼في سفر صموئيل الأول: فالآنَ اذهَبْ واضرِبْ عَماليقَ، وحَرِّمُوا (ابيدوا) كُل ما له، ولا تَعْفُ عنهم؛ بلِ اقْتُلْ رَجُلاً وامرأة، طفلاً ورضيعًا، بقرًا وغنمًا، جملاً وحمارًا.

⏹بعض أقوال حاخامات الصهاينة:
◼الحاخام “يسرائيل روزين”، رئيس معهد “تسوميت”: أنه يجب تطبيق حكم “عملاق”، على كل من تعتمل كراهية إسرائيل في نفسه.

◼الحاخام الأكبر للكيان اليهودي: “إبراهام شابير” في رسالة وجَّهها لمؤتمر شبابي صِهْيَوْني، عقد في “بروكلين”، في الولايات المتحدة: “نريد شبابًا يهوديًّا قويًّا أو شديدًا، نريد شبابًا يهوديًّا يدرك أن رسالته الوحيدة هي تطهير الأرض من المسلمين، الذين يريدون منازعتنا في أرض الميعاد، يجب أن تثبتوا لهم أنكم قادرون على اجتثاثهم منَ الأرض، يجب أن نتخلَّص منهم كما يتم التخلص من الميكروبات والجراثيم”.

◼الحاخام “إسحاق بيريتس”، أمام عدد من المجندين الجدد: إذا استمر ارتفاع الأذان الذي يدعو المسلمين للصلاة كل يوم خمس مرات في القاهرة وعمان والرباط، فلا تَتَحَدَّثُوا عن السلام.

◼”مناحيم بيجين”، في كتابه “الثورة”: “ينبغي عليكم – أيها الإسرائيليون – ألا تلينوا أبدًا عندما تقتلون أعداءكم، ينبغي ألا تأخذكم بهم رحمة، حتى ندمر ما يسمى بـ”الثقافة العربية”، التي سنبني على أنقاضها حضارتنا”.

◼وقال أيضا: “الفلسطينيون مجرد صراصير، يجب سحقها”.

هذا غيض من فيض وقطرة من مطرة خبيثة .. كراهية للعالم والبشر .. وبالذات للإسلام والمسلمين ..

✍ ابو جواد الشامي

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى